سئل شيخنا المربي سيدي الحبيب عمر بن حفيظ حفظه الله وأطال بعمره ..
في المدينة المنورة ليلة العيد عام 1417هـ :
كيف نرى النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم في المنام واليقظة ؟
فأجاب :
ازدد شوقا
ازدد ولعا
احمل همه
قف على بابه بالأدب
وستراه
وستراه
وستراه
وأضاف قائلاً : كلما أدخلتَ أدبًا من آدابه في ذاتك ..
انفتحت لك باب الرؤية ، شعرت أو لم تشعر ،
فإذا تكاثرت أنوار آدابه فيك ..
تجلت لك الذات النبوية المصطفوية ..
اللهم أكرمنا بالنظر إلى وجه حبيبك المصطفى ..
صلى الله عليه وآله وسلم ،،
اللهم اجعلنى فى ذروة كمالاتك وفى الارقى الدائم فى ذات نبيك
﴿ ﷺ ﴾
الصلاة على الرسول ﴿ ﷺ ﴾ نور فى كل العصور وهى التجارة التى لا تبور
0 komentar:
Posting Komentar